الاثنين، 4 أغسطس 2008

مسيرة الأحداث

فى حاجات بتحصل عشان حاجات تانية لازم تحصل

هناك 5 تعليقات:

Mohamed Shedou محمد شدو يقول...

زي ايه؟ :)

sherina يقول...

زى حاجات كتير أوى يامحمد على سبيل المثال أنا مسافرتش عشان تحصل حاجة تانية زى إنى أخد كورسات إنجليزى أو مين عالم يمكن أسافر أمريكا فلو كنت اشتغلت فى السعودية مكنش ده هيحصل وزى إنك تقابل إنسان عشان الإنسان ده يعرفك بفلان فتحب فلان ده ويحصل كذا وكذا فهى الدنيا كده حاجات تحصلنا عشان تحصلنا حاجات تانية بس أتمنى إن الحاجات التانية اللى تحصلنا تكون خير .

ahmed_k يقول...

إنه قضاء الله وقدره
فكلنا نسير بإرادتنا نحو ما قدره الله لنا
فقد يكون مقدرا لشخص ما الموت في مكان لم يزره أبدا وحينما يحين الأجل نراه يجتهد للذهاب الي قدره
وأمثلة أخرى كثيره
كلماتك رغم قلتها ولكنها فيها من الإلهام الكثير لموضوعات بوستات جديده

بارك الله فيكي علي إلهاماتك
وأنتظري قريبا قصه حدثت في عهد سيدنا سليمان عليه السلام في مدونتي

وتقبلي خالص تحياتي

sherina يقول...

فى لحقيقة يا أحمد مسألة القضاء والقدر من أكتر الأمور فى حياتى اللى محيرانى وأنا كاتبة فى المدونة تحت عنوان وجهة نظر عن القضاء والقدر أتمنى إنك تقراه و تقولى وتفكر معايا بشكل أعمق فى القضاء والقدر وإن كنت أنا من كتر تعبى فى الموضوع ده قولت إنه مسألة القضاء والقدر شئ يفوق حدود علم البشر بس ادينا بنحاول نفهم ، وعلى فكرة انت عبرت بتعبير مطمئن ليا أوى وهو إن كلنا نسير بإرادتنا نحو ما قدره الله لنا أد إيه تعبيرك ده فيه عمق شديد بشكرك عليه وأكيد هضيفه لوجهة نظرى فى القضاء والقدر وطبعا على متابعة فى مدونتك

ahmed_k يقول...

أختي العزيزه
قرأت وجهة نظرك في القضاء والقدر
وأتفق معكي تماما فيما قلتيه
وهو الصواب والحق
وهكذا علمنا ديننا الحنيف
إن الله ليس بظلام للعبيد
ولكن علمه سبحانه مقدر من قبل أن يوجد الإنسان
ومثال ذلك أن الله جمع الخلق من ظهور
آبائهم وأشهدهم ألست بربكم قالوا بلى شهدنا
وجمعه سبحانه للخلق يدل علي أن الإنسان مقدر له من سيتزوج ومن سينجب وهكذا أبنائه من سيتزوجون ومن سينجبون من بدئ الخليقه
وجمعهم كان لأشهادهم علي ربهم
وهي الفطره التي يولد عليها الإنسان
فأبواه يهودانه أو ينصرانه أو يحولوا فطرته إلي الكفر والعياذ بالله
فهذا هو ما نطلق عليه النصيب مثلا في الزواج والإنجاب لأنه مقدر ومعلوم في علم الله من بداية الخلق
فالكل ميسر لما خلق له
لا إجبار عليه ولكن بإرادته الحره
الا يقوم الشخص بنفسه بتخير عروسه
والتفاضل بين هذه وتلك
الا تقوم الفتاه بالتخير بين خطابها فتقبل هذا وترفض هذا بمحض إرادتها
ولكن في النهايه ما هو معلوم منذ الأزل في علم الله هو ما يحدث
نري كثيرا من الخطوبات تفشل لأتفه الأسباب وقد لا يجد طرفا الخطوبة نفسيهما تفسيرا منطقيا لفسخهم خطوبتهم ولكنهما يفسخاها
لأنهم وبكل بساطه ليسا لبعضهما
معلوم في علم الله ولم يفرضه علينا ربنا بل نحن نتوجه لأقدارنا بأنفسنا وبمحض كامل إرادتنا
والظلم تعالى ربنا عنه علوا كبيرا

وتقبلي خالص تحياتي أختي الكريمه

في أمان الله